القبعةً ذكيةً التي تقي مرتديها من انعكاس الموجات الكهرومغناطيسية والإشارات اللاسلكية الصادرة من الأجهزة الذكية وأجهزة الراوتر..
أطلقت شركة سلوفاكية قبعةً ذكيةً تقي مرتديها من انعكاس الموجات الكهرومغناطيسية والإشارات اللاسلكية الصادرة من الأجهزة الذكية وأجهزة الراوتر والميكروويف وغيرها من الأجهزة الإلكترونية المحيطة بالمستخدمين في كل مكان.
لجأ صاحبا الشركة "شيلد أبيريل" إلى نوع خاص من الأنسجة الفضية غير مرئية للأقمار الصناعية حيث تحول دون امتصاص الإشعاعات الناتجة عن الأجهزة الذكية والإشارات اللاسلكية، إذ لُقبت بـ"أول قبعة في العالم تقي الدماغ من الأشعة الضارة"، بحسب وصف مطوريها.
اهتدى المطوران إلى هذه الفكرة بعد تفكير عميق في تأثير إشعاعات الهواتف الذكية وإشارات شبكات واي فاي اللاسلكية على أدمغة البشر وبالتالي تأثيرها السلبي على قلة النوم بل انعدامه في كثير من الأحيان لدى بعض الأشخاص، نظرًا لتعرضهم لهذه الأجهزة لفترة طويلة على مدى اليوم وتستمر لأسابيع وحتى شهور.
تعاون صاحبا الشركة مع مصممين صينيين ومصنعين لمدة 6 شهور إلى أن نجحوا في تصميم نموذج أولى يشتمل على خصائص عديدة من ضمنها أنها مضادة للبكتيريا والأدخنة والروائح، بجانب سمتها الأساسية "مضادة للإشعاعات والموجات الكهرومغناطيسية.
* بإمكانك إدراج الأكواد الغير قابلة لنشر بتحويله عبر محول الأكواد
لتصلك إشعارات ردود هذا الموضوع على البريد الإلكترونى أضف علامة بالمربع بجوار كلمة "إعلامى"
محول الأكواد إخفاء! عبر عن تعليقك